Voilá !! U ila Bghitiny Ne3ttik axnu Kayntaj Éla had Xy U l7ullul Ne3ttihum Lik 7tahuma.
صحفنا، يختفي مرة ويظهر مرات، هذا فقط ما برز على السطح وظهر على العلن.. فهل ما خفي أعظم؟
تكراره يثير العديد من الأسئلة، وما نشاهده أيضاً في تعامل الآخرين مع أطفالهم يثير الدهشة والخوف، إذا هناك مفاهيم مغلوطة واعتقادات خاطئة في كيفية التعامل مع الطفولة، وهذه حقيقة موجعة؛ لأنها تحتاج إلى جهد ووقت في تصحيح هذه المفاهيم والاعتقادات غير الصحيحة.
فلا يصح أن نوضح الآلية في طريقة التعامل مع الأطفال، وهناك أساس خاطئ؛ لأن أصحاب هذه المفاهيم من الأهل سيسمعون قليلاً وينفذون بعض الطرق، لكن سرعان ما يعودون إلى الطريقة نفسها والأسلوب القديم، سواءً أكان تعنيفاً لفظياً أم معنوياً أم جسدياً؛ لأنهم لا يدركون أن ما يمتلكونه من مفاهيم في التربية خاطئة، بل يتعاملون كما يعتقدون بأن طريقتهم سليمة وأنه طبيعي أن يتلفظوا بأقسى المفردات الجارحة على الطفل، وعندما تتحدث معهم سيقولون: «ما ضرنا نحن»؟ كبرنا وتعلمنا، إذاً هناك عقلية قديمة تتبع ما تربت عليه وتريد أن تتعامل مع هذا الجيل بأسلوبها القديم، وهنا يأتي دور التوعية والإرشاد الحقيقي في العمل على أفكارهم وماذا تحويه، والتركيز على مفاهيمهم واعتقاداتهم وتصحيح مسارها، وتوضيح خطورة التجني وظلم الطفل، لما لها من عواقب نفسية خطيرة.
